بعد هزيمة ملك الشياطين وإحلال السلام في العالم، كانت يوشا تشان في عنصرها تمامًا! يواجه بقايا جيش ملك الشياطين بعضهم البعض بسرعة الحلزون. لن يرتفع مستوى الأبطال مرة أخرى، لكنهم سيبذلون قصارى جهدهم من أجل العالم! لكن في الآونة الأخيرة، يبدو أن يوشا تشان ترى أحلامًا غريبة. يتكون الحلم من هزيمة البطل الذي لا يقهر على يد قبيلة الشياطين وتلقيه كل الضرب الذي يريده. على الرغم من أنها تعلم أنه حلم، إلا أن طعم المتعة التي تشعر بها حقيقية للغاية في ثدييها، في أماكنها السرية، وفي جميع أنحاء جسدها، يستنزف روحها. ثم يظهر مصدر الكابوس. عندما تدرك ذلك، يكون قد فات الأوان. بجسد يتميز بالمتعة، لا يمكنها فعل أي شيء للمقاومة. الكوابيس التي تراها الفتاة الشجاعة، التي هي في أعلى مستوياتها، كل ليلة. في ثدييها، في أجزائها السرية، في جميع أنحاء جسدها. هل المتعة التي تشعر بها حلم أم حقيقة؟